الخميس، 19 أغسطس 2010
متاعب جدو منعم خاص بجريدة وفد الاقصر
متاعب جدو منعم
يكتبها عبدالمنعم عبدالعظيم
اللى معاه قرش محيره
قلنا يفط الدعاية الانتخابية الدبلان تتغسل وتحل أزمة عراء ماسفل من الجسم لكن اليفط دلوقتى بلاستيك مش تنفع فى حاجة
هوجة من اليفط بالحجم الطبيعى وثمنها مش عارف كام المتر وصور فكرتنى بإعلانات افلام زمان ( الأفيش ) والحريم محمرة الخدود والشفايف هى اعلانات زواج ولا ترشيح عايزين برامج لقاءات حية مع الناس سيرة ذاتية مش سيرة جوزى اللى بيشتغل مش عارف ايه ولا اللى مات وسلمنى قيادة القرشينات اللى باذن الله حاصرفهم على الانتخابات
وفى الهوجة تصورت انه اللى ميترشحش يبقى ممعهوش فلوس ولا ابن ناس واللى معاه قرش محيرة يعملة إعلان انتخابي بلاستيك بعرض وطول الحيطة ويطيرة
ضياء رشوان
اعرف انك شخصية لها وزنها العالمى كباحث جاد وانك تشرف مجلس الشعب وتشرف ارمنت ومحافظة الاقصر وكل الصعيد وعشنا معا تجارب نضالية مذ كنت فى طلائع منظمة الشباب وخضت بشرف معركة انتخابات نقابة الصحفيين وكان النجاح منك على قاب قوسين او أدنى ولكنك الآن تخوض معركة مع كل من هب ودب ورعاع البشر ولن تكون معركة نظيفة بكل المقاييس كنت اتمنى ان تقف متفرجا لكنك أثرت خوض المعركة على بركة الله وأتمنى لك التوفيق
لباس الكهنوت لا لباس المحارب
الكنيسة القبطية الارثوزكسية العريقة الوطنية تحولت الى حزب سياسى ديماجوجى مظاهرات منشورات اعتصامات احتجاجات وتحولت اى قضية اطرافها مسلم ومسيحى الى قضية راى عام تشدها من حالة فردية الى اضطهاد بالعقل كدة لولا لتعامل السلمى الهادىء لمسلى مصر هل كان يمكن ان تزدهر تجارة المسيحيين وصيليات المسيحيين وعيادات الأطباء المسيحيين اغلب اقباط الخارج بعد الحوار بداو فى فهم الحقائق وهناك قوى تشجع زعزعة النظام مع احترامي لقداسة البابا شنودة وإنا اعرفه كمثقف مصرى منذ الستينيات وتزاملت مع شقيقة فى الثقافة العمالية أقول له ان الكنيسة يجب ان تعود موطنا للقداسة والتسامح يجب ان يعود القس الى لباس الكهنوت لا الى لباس المحارب
زوجة وليست كاهنة
كامليا شحاته إنسانة من حقها ان تهرب من العذاب وتستغيث بصديقتها من تعنت زوجها القس وان تصرخ فى وجه من ظلمها ولكن ليس من حق القس الشاب ان يحول قضيته الشخصية وخيبته فى إدارة عش الزوجية الى قضية قومية ويشحن لها الغوغاء والسوقة ليلوى ذراع دولة مكسور ولايقوى على مواجهة النعرة العصبية خوفا من أمريكا والرؤى العام العالمى الذى توجهه ميديا صهيونية فى بيت الزوجية هى زوجة بكل المقاييس وليست كاهنة فى بيت الرب
كاهن مغاغة
لو الامر بيدى لحولت كاهن مغاغة الى محكمة عسكرية وحاكمتة بتهمة تهديد الوحدة الوطنية وتكدير الأمن العام ومناهضة القانون ولطلبت التعويض العادل للدكتور احمد ضياء الدين محاظ المنيا لأنه يصر على تطبيق القانون والاتفاق لان العقد شريعة المتعاقدين
قلبى معك يادكتور ضياء فالحملة عليك تجاوزت المعقول
انهم يذبحون الناس
بدات بزيادة أسعار اللحوم ثم زيادة أسعار كل السلع التى يحتاجها الناس
واستطاع التجار انتهاز فرصة شهر رمضان المعظم ليذبحون الناس ويسرقون العلاوة من جيوبهم عينى عينك
الشعب ليس لديه الوعى الجمعى ليحارب التجار بالمقاطعة واتحاد التجار والمقاولين الحاكم فى مصر الغى التسعيرة الجبرية وجعل من وزارة التموين مصاطب للعواطلية
والبديل الذى قدمته مجالس المدن من لحوم مستوردة ليست فى مستوى اللحوم البلدية فلم تنجح فى المنافسة ولا حل الازمة لرداءة المعروض
وليس لنا الا الدعاء يارب العالمين فى الشهر الفضيل ارحمنا ولا تسلط علينا التجار الفجار واكفنا شر الحكومة اللى حاطه أيديها فى المية الباردة وودن من طين وودن من عجين
المسلسلات
حاجة واحدة فلح فيها الإعلام فى شهر رمضان مئات المسلسلات المليئة باحلى البنات لتلهى خلق الله عن ذكر الله ويامصر كم فيك من المضحكات
الكهربا والمية
انقطاع التيار الكهربائى وبالتالى المياه فى هذا الشهر فى بيوت يتحرك فيها كل شىء بالكهرباء فى بلد سياحى طبعا المشكلة مشكلة اهمال الصيانة الدورية وإحلال وتجديد الشبكات
فى ارمنت ينقطع النور والمياه بالأيام والأقصر بالساعات وانفجرت الثلاجات والمراوح وأجهزة التكييف والمسؤلون على الارئك يتفرجون على المسلسلات أصل الكهرباء لا تنقطع فى بيوتهم
الطفل المسكين
كنا زمان نحبس فى البيوت عند افتتاح اى طاحونة جديدة لأنهم اوهمونا انها لن تشتغل الا اذا ذبحو طفل وسال دمه على حجارتها
وفى القرن الحادى والعشرين خطف بعض من اهالى العشى طفل لذبحة لاستخراج أثار لولا هروب الطغل ومنذ عام ذبحوا شاب فى ارمنت الحيط لاستخراج أثار أيضا
العالم يتقدم بالعلم ونحن نعيش مع الأوهام والخرافة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق